يا أبنائي وبناتي، إن كثيرًا من الناس حين تواجههم مشاكل روحية مثل الحسد، السحر، أو نفور الأحبة، يظنون أن الحل يكمن في الطلاسم والطرق الغامضة. والحقيقة أن هذه الوسائل لا تجلب إلا القلق والضرر.أما المعالج الروحاني المغربي المتمكن، فإنه يعتمد على الحلول الطبيعية المبنية على القرآن الكريم والأدعية المأثورة، وهي أسرار روحانية نقية تعالج الروح وتفتح أبواب الفرج دون أي طلاسم أو محرمات.
قال الله تعالى: “وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين” [الإسراء: 82].
قراءة الفاتحة، آية الكرسي، المعوذات، وسورة البقرة بانتظام.
المشكلة | الوصفة | النتيجة بإذن الله |
---|---|---|
الحسد | ماء مقروء عليه البقرة | راحة في الجسد وصفاء في النفس |
السحر | رقية + عسل مقروء عليه | زوال الأثر وطمأنينة |
النفور بين الزوجين | سورة يس + زيت زيتون مقروء عليه | مودة ورحمة |
الضيق والاكتئاب | الاستغفار + ماء زمزم | انشراح الصدر |
تقول: “كنت أعاني من صداع متكرر وضيق شديد في صدري. دلني المعالج الروحاني المغربي على قراءة سورة البقرة يوميًا والنفث في ماء للشرب. بعد أسبوع واحد فقط شعرت براحة كبيرة وزال الصداع بإذن الله”.
“عانيت من نفور دائم بيني وبين زوجتي، فنصحني الشيخ بقراءة سورة يس كل ليلة، واستخدام زيت الزيتون المقروء عليه. والله بعد أيام قليلة تبدلت الأحوال وأصبح بيتنا مليئًا بالسكينة”.
“كنت أتعرض لأحلام مزعجة متكررة، فلجأت إلى معالج روحاني مغربي. نصحني بالاستغفار 100 مرة صباحًا ومساءً مع شرب ماء زمزم المقروء عليه. سرعان ما اختفت الأحلام المزعجة وعدت للنوم براحة”.
هو علاج بالقرآن والأدعية دون طلاسم أو شرك.
نعم، من المجرب أنه يزيل أثر العين والحسد.
نعم، فهو مذكور في القرآن كدواء.
سورة البقرة كاملة من أقوى السور.
نعم، إذا كانت مع اليقين والدعاء الصادق.
نعم، بالاستماع للقرآن بنية الشفاء والدعاء.
زيت الزيتون المبارك بعد القراءة عليه.
نعم، فالأخذ بالأسباب مطلوب.
من الأفضل 3 مرات يوميًا.
“اللهم رب الناس أذهب البأس واشفِ أنت الشافي”.
إذا أهملت الأذكار والرقية، قد تعود.
أي وقت، لكن الليل أصفى للروح.
المعالج المتمكن لا يستعمل الطلاسم، بل يعتمد على القرآن فقط.
يجوز إذا كتبت بماء الزعفران وشُربت بعد إذابتها.
نعم، فهي مفتاح الفرج والشفاء.
يا أبنائي، إن المعالج الروحاني المغربي يفتح لك باب الشفاء بالقرآن، بالأذكار، وبالأدعية المأثورة، بعيدًا عن الطلاسم والطرق المجهولة.
فاجعلوا يقينكم بالله كبيرًا، وداوموا على الطاعة، فإنها مفاتيح الخير.
قال تعالى: “ومن يتوكل على الله فهو حسبه” [الطلاق: 3].
الشفاء بيد الله، والمعالج الروحاني الصادق ما هو إلا سبب يذكّركم بالأسرار المجربة التي تركها لنا السلف الصالح.