يبحث كثيرون عن وصفة لجلب الحبيب أو طرق سريعة لاسترجاع الحبيب بعد الفراق. تعد الشموع، خاصةً الشمع الأحمر والشمع الأبيض، من أشهر الطقوس المستخدمة في الجلب والمحبة منذ قديم الزمان، إلى جانب الأدعية المجربة وطرق روحانية مثل جلب الحبيب بالاسم فقط أو حتى جلب الحبيب العنيد وجعله يتصل بك خلال دقائق.
يُعرف الشمع الأحمر للجلب بأنه من أقدم الأساليب الروحانية لجذب الحبيب، حيث يُشعل الشمع الأحمر وتُقرأ عليه أدعية خاصة أو يُكتب عليه اسم الحبيب بنية صافية وصادقة. من الطرق المشهورة: وضع صورة الحبيب بجوار الشمعة أو كتابة اسمه على ورقة وحرقها بالنار.
استُخدم الشمع الأحمر في السحر بكثرة بسبب ارتباطه بطاقة العاطفة، ويُنصح دائماً بتوخي الحذر، والاعتماد فقط على النية الطيبة والدعاء، وتجنب أي ممارسة فيها ضرر أو أذى للطرفين أو خرق للمحظورات الدينية.
الشمع الأبيض لجلب الحبيب من الطرق الأكثر أماناً، حيث يُعبر اللون الأبيض عن النقاء وصفاء النية. يمكن إشعال شمعة بيضاء مع ترديد أدعية لجلب الحبيب أو حتى عند التفكير بصدق في العودة إلى الحبيب بعد الفراق.
هناك العديد من الأدعية لاسترجاع الحبيب ودعاء لعودة الحبيب بعد الفراق التي يُقال إنها مجربة وقوية:
من الطرق الشعبية المنتشرة هي جلب الحبيب عن طريق اسمه فقط، حيث يُكرر اسم الحبيب مع أدعية أو أذكار معينة يومياً مع الإخلاص واليقين بالاستجابة، ويُقال إن هذه الطريقة تساهم في تقريب المسافات بين القلوب.
من أصعب الحالات هي جلب الحبيب العنيد وجعله يتصل أو يعود للعلاقة، وهنا ينصح بكثرة الدعاء واستخدام الشموع البيضاء أو الحمراء مع ذكر اسم الحبيب بصدق، وتجنب أي وسيلة غير مشروعة أو تؤدي للضرر.
ينتشر بين الناس بعض الأدعية التي يُقال إنها سريعة المفعول، ومنها: