يا أبنائي وأحبابي، منذ القدم كانت الشمعة رمزًا للنور والهداية، ويستعملها بعض الشيوخ الروحانيين كوسيلة مساعدة في الأعمال الروحانية المشروعة.
والحقيقة أن الشمعة ليست سحرًا ولا طلاسم، وإنما رمز للنور الداخلي، فإذا اقترنت بالدعاء والقرآن صارت سببًا في فتح القلوب بالمحبة، وتقريب الحبيب، وتيسير الزواج.
قال تعالى: “الله نور السماوات والأرض” [النور: 35].
الخطوة | التكرار | النتيجة بإذن الله |
---|---|---|
ركعتا الحاجة | يوميًا | صفاء النية واستجابة الدعاء |
سورة يس | مرة مع إشعال الشمعة | تقريب الحبيب |
الدعاء الخاص | 41 مرة | ربط القلوب بالمودة |
يا ودود | 111 مرة | تسهيل الزواج |
“كنت مخطوبة وحصل خلاف بيني وبين خطيبي. نصحني شيخ باستعمال وصفة الشمعة مع سورة يس والدعاء. بعد ثلاث ليالٍ متتالية اتصل بي خطيبي معتذرًا وراغبًا في العودة”.
“زوجي كان دائم الغضب والنفور. جربت وصفة الشمعة مع اسم الله الودود 111 مرة. سبحان الله، خلال أيام قليلة تبدلت حاله وعاد أكثر رحمة وهدوءًا”.
“كنت أعاني من تعطيل في الزواج، فداومت على إشعال شمعة بيضاء بعد صلاة العشاء مع الدعاء. خلال أسابيع قليلة جاءني خاطب مناسب وتم الزواج”.
لا، هي دعاء وذكر، والشمعة مجرد رمز للنور.
3 ليالٍ متتالية على الأقل.
الأفضل بيضاء رمزًا للنقاء.
نعم، إذا كان القصد في الحلال.
نعم، فهي من المجربات القوية للمودة.
نعم، إذا كان بنية الزواج الحلال.
نعم، لأنه من أسرار المحبة.
نعم، مثل الاستغفار والصدقة.
لا، فهي آمنة تمامًا لأنها دعاء فقط.
نعم، لتليين قلبه وزيادة المودة.
الأفضل بعد صلاة العشاء أو في جوف الليل.
نعم، بالدعاء مع الشمعة وسورة يس.
لا، الأرواح تتلاقى بالدعاء ولو كانوا بعيدين.
نعم، وقد وردت نتائجها مع الكثيرين.
الضمان عند الله، والشمعة وسيلة للذكر فقط.
يا أبنائي وأحبتي، إن جلب الحبيب بالشمعة ليس عملًا سحريًا، بل هو دعاء صادق يقترن برمز النور. فالشمعة تذكير لنا بأن نور الله هو الذي يفتح القلوب ويقرّب الأرواح.
قال تعالى: “الله نور السماوات والأرض” [النور: 35].
فلتجعلوا أعمالكم الروحانية في الحلال، ولتكثروا من الأذكار والاستغفار، تجدوا أن الله يؤلف بين قلوبكم وييسر لكم الزواج والمودة.